الجن : نوع ـ حياة ـ طبيعة
أنواع الجن :-
ينقسم الجن إلى أربعة أنواع
*** النوع الأول : ـ الجن النارى
وهذا النوع تابع للعنصر النارى وهو يسكن ( باطن ) الآرض حيث الحمم المنصهرة وكذلك يسكن البراكين وكافة الآماكن النارية ، ومن فئاته ( العمالقة ـ الآرهاطات ـ الجبابرة ) والجن النارى لا يختلط بالإنس لتعاليه ولجبروته فى المعاملات التى تخص خرق النواميس .
عند تحضيره إذ لم يكن للمعزم قدرة على تحمل حرارته ، حيث أنه من النوع المتمرد الذى لا يبرد نفسه ، فإنه يقتله فى الحال بأن يمسك بالمجمرة ويدعك بها وجهه حتى يستحيل إلى قطعة لحم مفرية .. ومن أمثلة ذلك النوع الملك ( مرة أبن أبليس ) .
وإن كان المعزم يملك القدرة ولدية الآسماء العظمى الحاكمة على الجن فإنه يظل ـ بعد عماية التحضير ـ لمدة شهر ونصف على الآقل كلما يستحم تتنافر قطرات الماء من فوق جسدة وكأنها تصب فوق آتون من النار فيظهر بخارها وهى تصدر أصواتا غريبة وفقاقيع ، وكذلك لا يستطيع آتيان النساء وإن فعل تموت فى الحال من يجامعها قبل أن ينتهى منها .
وهذا النوع من الجن يسجن فى البحار ويعذب بالحروف والطلاسم المائية .
*** النوع الثانى : ـ الجن الترابى
وهذا النوع الآكثر شيوعا بين بنى الإنس ، وهو يسكن جميع الآماكن الآرضية ولا ينزل تحت الثرى إلا بمقدار ضئيل للغاية بعيدا عن الماء أو الحمم البركانية ومن فئاته ( الغيلان ـ المردة ـ العمار ـ الارصاد )
وهذا النوع من الجن الآكثر مؤانسة بالإنس ونوع ( العمار ) يعول عليهم كافة مدارات الآعمال التحضيرية للآنواع الآخرى من الجن أو من صنفهم ، فإن لم يتم صرفهم جيدا من مكان التحضير لا يستطيع الجن المستحضر دخول المكان نهائيا .. ليس لقوتهم بقدر أن عائلتهم تعيش عيشة دائمة بالآماكن التى يقطنها الإنس بالتالى يعتبر عرفيا لدى آهل الجن أن السكن هو سكن الجن وليس سكن الإنس ، وعليه يلزم أحترام الآطفال والشيوخ والمرضى منهم .
وفئة ذلك النوع من الجن أشبه بفئات الإنس ، الغالبية منهم يعبدون الله تعالى ، فمنهم المؤمن المسلم ومنهم اليهودى ومنهم القبطى ، وهناك المتشردين والمتسولين وعتاة الآجرام الذين لا ينفكون عن معاكسة بنى الإنس ليل نهار .. ومنهم من يعيش فى المزابل والآماكن الخربة ، والغيلان يعيشون فى الآماكن الفضاء الواسعة ، والمردة يعيشون فى الجبال والوديان .
وهذ النوع من الجن رغم مؤانسته لبنى الإنس إلا أنه شرس فى تحضيره ولا يقبل الحضور السريع إلا إذا كانت هناك أسماءا حاكمة يستطيع من خلالها المعزم السيطرة عليه .. ولو أجتمع دهاء الآرض ومكرهم ماعادل أطلاقا دهاء ومكر وخبث وفطانة الجن الترابى .. ولو تمت مؤانسة بينه وبين بنى الإنس فإنه يبرد نفسه بحيث يستطيع الإنسى ملامسته وأن كان الوضع بين ذكر وأنثى فإنهما يجامعان بعضهما البعض فى لذة وشراهة ، وإن تم إنجاب سواء إن كان الجن ذكر أو أنثى فإن الآطفال فى الحالتين ينتمون إلى الفئة الجنية ويعيشون حياة الجن .
أما فئة الآرصاد فهم خليط من المردة والغيلان ووصفهم العام القائمين على كنوز الآرض جميعا
*** النوع الثالث : ـ الجن الهوائى
وهو مايطلق عليه بالجن الطيار ويسكنون السحب والآماكن العالية وقمم الجبال والآشجار والآسطح وهذا الجن نسخة كربونية من الجن الترابى من كافة النواحى ماعدا تواجده الدائم بين بنى الإنس ، وأغلبية هذا النوع من الجن مؤمنون بالله تعالى .. بيد أن بهم فئات رهيبة ممن يسترقون السمع وينقلون الآخبار بين بنى الإنس وبهم أقوى أنواع ( الخطافين ) الذين يخطفون المرآة بسريرها من جوار زوجها .. ويخطفون كل مايخطر على البال .. وهذا النوع من الجن رغم أن معظمهم مؤمنين بالله إلا أنه لا يؤمن مؤانستهم لعدم قدرتهم على التركيز الدائم ذى الفترات الطويلة .. أما المنفرين منهم فلا عمل لهم سوى السرقات وهم موصوفين بالحرامية بين أنواع الجن الآخرين .
*** النوع الرابع : ـ الجن المائى
وهذا النوع من الجن يسكن كافة البحار والمحيطات والبحيرات والآنهار والمجرات المائية ،
ويمتاز هذا النوع بالسرعة والخفة والرشاقة في التنقل والتنكر في أشكال كثيرة مثل أشكال الإنسان والحيوان ، وهو ممن يدخلون على بنى الإنس بالرعب على سبيل الدعابة .. ونساء هذا النوع من الجن يميلون دوما إلى المعاشرة الجنسية من رجال الإنس ، أما رجالهم فهم يأخذون بنى الإنس بالهزء والآستهتار دوما .. ومن أحصائيات تعدادهم نجد أن لكل عشرة اناث يوجد مقابلهم ذكر واحد .. لذلك فهم النوع الوحيد من بنى الجن الذى تكثر اناثة عن ذكوره ، ويتسامون بين بنى الجن بالمومسات حيث أن هناك فئات كثيرة من ذكورهم يجامعون بعضهم البعض .
حياة الجن :-
يعيش الجن مثل الإنسان يأكل ويشرب ويتزوج ويعشق ويحب ويكرة ويجامع وينجب شأنه شأن بنى الإنس .. منهم المؤمن الذى يؤدى فرائضه فى أماكن العبادات الخاصة بالإنسيين ، ومنهم الكافر والملحد الذى لا عمل ولا مطلب لهم سوى أرتكاب المعاصى ليل نهار .. الشكل العام للحياة التى يعيشها هؤلاء الآنواع الآربعة هى حياة القرون الوسطى حيث الآحصنة والمركبات التى تجرها الخيول هى وسيلة المواصلات الوحيدة لديهم ، إذ لا يستعملها سوى الآطفال والشيوخ أو عند قيام الحروب .. أما الباقية فهم لديهم قدرات الآختراق والطيران إلى مابين الكواكب والنجوم ولهذ السبب ينعدم لديهم أستعمال وسائل المواصلات الحديثة .
أن الذى يتفرج على فيلم سينمائى من الآفلام الرومانية فى العصور الوسطى ، فكأن تلك الحياة التى يراها فى المشاهد السينمائية هى حياة بنى الجن شكلا وموضوعا .
بالنسبة لطعامهم فهم لا يأكلون الروث والدماء كما يدعى ( المهرطقون ) بل أن البعض منهم يخيل إليك من روائح المسك والعنبر المنبعثة منهم أنك بصدد بشر وليس جان .. منهم المتفرنج ومنهم الذى يعيش حياة البوهيميين ومنهم من يعيش حياة كبار الشيوخ ..أسلحتهم السيوف والخناجر وبصفة عامة ( كأن الزمن قد توقف لديهم عند القرون الوسطى ) .
لديهم قصور وقد ملئت بأنفس التحف وأغلى المقتنيات وأفخر الآثاث .. نساءهم تخجل من النظر إليهن لفرط جمالهن الباهر .. أما المتشحات بالسواد ذوات المخالب والآنياب فتلك هى قدرتهن على التحول إلى النقيض .
الآعمار العامة لبنى الجن تتخطى مجالات الآلاف من السنين ، وهذا كان المتبع فى أعمار بنى الإنس وحتى الطوفان .. أما بعد الطوفان فقد أخذت الآعمار تقل رويدا رويدا .
يهرم بنى الجن ويمرضون ويموتون ميتة طبيعية ويقتلون .
كل نوع من بنى الجن يسجن ويعذب فى عنصر طابعة المضاد .. بالنسبة للزواج فهم لا يتزوجون سوى من طبائعهم العناصرية المنتمين إليهم فلا تجد على سبيل المثال جنى نارى يتزوج جنية مائية . . وهكذا دواليك .
يعشقون ويقتتلون ويفجرون بين بعضهم البعض ولو تم عمل مقارنة بين بنى الإنس وبنى الجن لوجدنا أن بنى الجن أرحم كثيرا من بنى الإنس .
الآساطير والآقاويل التى تحاك عن بنى الجن فهى أما عن ( مهرطق ) أو ( دجال ) أو ( مشعوذ ) أو ( نصاب ومحتال ) أو ( مدعى علوم الله كذبا ) أو ( من يتخذونها أرزوقية ) أو كالحمير تحمل أسفارا .
الذين يصورون عالم الجن بأنه عالم الدماء فهم الجهلة الذين يعبون قراطيس أوراقهم بحكايات الآساطير دون أن يلموا بأقل التعاريف .
إذ أن عالم الجن هو عالم العلم الجامع الشامل للاهوت الإله الآعظم .. كما أنه عالم الوحوش الكاسرة ، فيه القتال والآقتتال والخيانة والخديعة شأنهم شأن بنى الإنس .. ففيهم المستعمرين وفيهم الطغاة وفيهم المتجبرين المنكرين لله تعالى والكافرين بكافة العقائد والآديان شأنهم شأن بنى الإنس .. وفيهم أكلى لحوم البشر شأنهم شأن بنى الإنس ( مرفق صور توضح أن فى زمننا المتحضر هذا يوجد إناسا يأكلون لحوم البشر ) وللآسف ليسوا من الغوغائيين ، بل هم ناس من الحضر المتمدين ـ والصور لا تكذب .
أما الذين يدعون أتصالاتهم بعالم الجن ويستعرضون كتبهم ونشراتهم وأبحاثهم ومواقعهم هم فى الحقيقة والواقع ثلة من الدجالون الذين يضربون على وتر أحتياج بنى الإنس ويتغنون بأنغام الجشع الآدمى .
أن عالم الجن الذى لقنه لنا الآجداد وسمعنا عنه من الراويين وقرأنا عنه الرويات وشاهدنا له العديد من الآفلام هو عالم أخر غير موجود فى الكون أجمع .
فعلى المهرطقين الآفاقة وكفى عبثا بمقدرات الخلق .
وعلى الدجالين الكف عن أستهزاءهم بعقول البشر والضرب على وتر أحتياجهم .
وعلى المشعوذين التفرقة بين بنى القرناء وبنى الجن فهذا عالم وذاك عالم أخر .
السحر وحياة الجان : ـ
الذين يعتقدون أن حياة الجان هى حياة السحر فهم واهمون .. ففى عالم الجن يوجد العالم والنابغ والمتعلم والحكيم والفيلسوف والعبقرى .. وكذلك يوجد الآمى والمتخلف والجاهل .. كما أنه توجد معاهد للتعليم بشتى أنواع المعرفة .. والجن يتكلمون كافة اللغات التى تواجدت على ظهر الآرض منذ بدأ الخليقة وحتى اليوم .. وجميع حساباتهم أصولية طبقا لللاهوت الإلهى الآعظم .. أما مكنونات السحر فلا يوجد فى التكوين سحرا يباع ويشترى من المحلات أو له أماكن يخبز فيها أو يصب منها .. إذ أن السحر ليس بمادة صلبة أو مادة لينة .. السحر هو كلمات .. كلمات .. كلمات .
أما أصول تلك الكلمات فهى آيات الله ومقدرات مشيئته .
ولذلك فإن جميع الجان محكومين بالكلمات .
بيد أن شأنهم شأننا فى أستعمال السحر وأستخدامه .. ولذلك فإن كافة الآعمال الخارقة تعول عليهم لسببين .. أولهما معرفة بعض الإنس للأسماء الحاكمة عليهم والآخذة بنواصيهم ، هنا لايجد الجنى سوى الآنصياع المجبر لتسخيره ولو واتته فرصه واحدة لآهلك مسخره فى ثوانى معدودة بلا رحمة أو شفقة ولا فرق هنا بين جنى مؤمن وجنى كافر .
أما ثانيهما فهى المادة الآثيرية التى يستطيع الجن من خلالها أختراق النواميس والتحول من شكل وديع لوحش كاسر رهيب .
وللعلم وأكرر للعلم أن بنى الإنس يملكون القدرتين .. بيد أن الآمر يحتاج إلى رياضيات روحانية مكثفة فى النفاذ وقد أكد الله تعالى ذلك قولا فى سورة الرحمن .. ( يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ )
أما ألفاظ ( العفريت ) ( الشياطين ) ( الآبالسة ) ( الجان ) فهى مسميات تتفق وأوضاع الصفات وليس أوضاع النوع .. فمعنى ( عفريت ) هى تطلق على كل مارد هوائى .. فعند نزوله إلى الآرض يسبب ( عفرة ) من التراب على شكل دوامة وعند أقلاعه يسبب دوامة من الهواء فإذا كان المكان ترابيا يثير ذوبعة من الآتربة والشكل العام له قبل التجسيد على هيئة دوامة هوائية سواء إن كانت تحمل أتربة أو خالية منه .. وهو من الجان ( الخطافة ) ومن أشهر هؤلاء العفاريت ( دمرياط ) وهو الخادم الآول من الجان لنبى الله سليمان u
وقد كلفة يوما بأحضار عرش بلقيس ( قَالَ عِفْريتٌ مِّنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَ وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ ) النمل ـ 39
وهنا يتضح من قوله (وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ ) أنه سراق وحرامى بدليل كلمة ( أَمِينٌ ) بمعنى أنه لن يسرق من العرش شيئا ، وإلا ماكان تفوه بتلك الكلمة .
بيد أن ( آصف بن براخيا ) الساعد الآيمن الإنسى لنبى الله قال ( قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِندَهُ قَالَ هَذَا مِن فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَن شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ ) النمل _ 40 .. وهنا يتضح جليا أن الإنسى أقوى من الجان بتحكمة فى الكلمات العظمى الآخذة بناصية الجان على أختلاف أنواعهم الآربعة .
أما صفة ( الشياطين ) فهى تطلق مجازا على ( الجان الكافر ) و ( الجان المؤذى للإنس )
ولم تورد صفة ( الشيطان ) مفرد ( الشياطين ) فى نصوص الله تعالى القدسية إلا وقد شملت العذابات والجحيم أو العبث والوسوسة بالمقدرات البشرية .
لذلك فليس هناك نوع يسمى شياطين أو شيطان .. بل هى صفة عامة للكافرين والمتمردين والمنكرين للخالق الآعظم .
أما صفة ( الجان ) فهى اللقب والآسم المسمى لكافة أنواع الجن .
وطبقا لنظريتنا ( التكامل الطبائعى ) كاشفة كافة أسرار التكوين نجد أن الآسماء الحقيقة للآجناس الخلقية لله تعالى هى على المنوال التالى : ـ
م ل ا ك ق ر ي ن ج ن ى ا ن س ا ن
م ل ا ك ق ر ي ن ج ن ى ا ن س ا ن
40 30 1 20 100 200 10 50 3 50 10 1 50 60 1 50
ــــــــــ ــــــــــــ ـــــــ ـــــــــــــــ
91 360 63 162
10 9 9 9
وهنا يتضح أن كافة أنواع ( ملاك ) نسبة للملائكة قد خلقوا على الطابع الكمالى ومن تلك النقطة يتضح عدم تزاوجهم أو تناسلهم أو تكاثرهم عن طريق النسخ .
أما كافة الآجناس الآخرى ( قرين ) نسبة إلى القرناء ـ ( جنى ) نسبة إلى الجان ـ ( انسان ) نسبة إلى الإنس أو البشر فهم جميعا على عنصر ( الآصول ) المنبثقة من التجمع العددى للآصوليات ( 1 + 2 + 3 + 4 + 5 + 6 + 7 + 8 + 9 = 45
أختزال 5 + 4 = 9
تلك هى بأختصار شديد حياة الجن التى فيها يمترون .
والتى فيها الدجالون للمعرفة والصلة يدعون .
وإلى شروحات مستفيضة أخرى .
وتلك الصور تثبت أن حياة الجن أرحم من حياة الإنس
بالصور التى لا تكذب ( صدق أو لا تصدق
هل صدقت الآن ماتراه .؟؟؟
ناهيكم عن الحروب وطغاة الحكام وجبروت الآستعمار
هل تستشعر الآن مدى فداحة الصور التى ألتقطت حديثا
وليس فى العصور الغابرة
حسبى الله ونعم الوكيل
إن لله فى أمره شئون
**********************
الإثنين يناير 16, 2012 8:05 am من طرف bkzeiadi
» منظومة قواعد علم ( الآرقام ) فى النشأة والتكوين ــ تحميل
الأربعاء أبريل 13, 2011 8:40 am من طرف saber
» حبا فى الله جميع طرق علاجات الآمراض ( الروحانية ـ العضوية ) مجانا ـ دون وساطة
الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 9:47 am من طرف kamel321977
» الفيلم السينمائى ( Secrets of Egypt's Lost Queen 2007 ) أدخل للمشاهدة
الثلاثاء أغسطس 24, 2010 7:54 am من طرف nabaaazem01048
» لهيب الآحقاد .. موروثات الآحفاد
الثلاثاء ديسمبر 23, 2008 11:51 pm من طرف Admin
» كلمة الباحث العلمى / سيد جمعة
الثلاثاء ديسمبر 23, 2008 11:44 pm من طرف Admin
» الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ـ أطلاع قراءة
الثلاثاء ديسمبر 23, 2008 11:36 pm من طرف Admin
» كلمة الباحث العلمى / سيد جمعة
الثلاثاء ديسمبر 23, 2008 11:22 pm من طرف Admin
» تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ الإعجاز العلمى بين بلاء الإهانة وأبتلاء المهانة ـ أطلاع قراءة
الأحد نوفمبر 16, 2008 6:34 am من طرف Admin