المبادئ والمفاهيم الفرعونية القديمة
الفراعنة القدماء بين الفلسفة والإبداع
ورد في أحدى برديات الكاتب المصري الفرعوني (آني) الذي ينتسب عائليا إلى بيت (نفر– كا– نزى– رع)
تلك البردية التي تعد من ضمن أحدى روائع الإبداعات الأدبية للمصري الفرعوني القديم، كما أنها تعد أحدى إبداعات فلسفته
المستوحاة من واقع الحياة والطبيعة والأرض المصرية، وتلك البردية ليست فلسفة انعطاف رؤيا، أو إبداعات رؤى فكر
وقد استوحاها كاتبها من أساطير الأمنيات بل هى نتاج معايشة فعلية والحض على استمراريتها وفق بنود قانونية
الفرعوني المصري الأصيل.
كما أنها وجهة نظر عامة من واقع المكان والزمان الذي يفرض واقعه الملموس تحقيق بنودها ولذلك تعد من
النصائح الجمة -وتلك النصوص الموجودة في (البردية) هى اللبنة الأولى لكافة الآداب العامة والمعاملات الإنسانية
والأحكام التشريعية التي جاءت بها كافة الكتب المقدسة بعد آلاف السنين: .....
التعاليم والنصائح:
سوف أتحدث بكل ما هو حسن، لكي يعيه قلبك فأتبع ما أقول حتى تكون محمود السيرة، بعيد عن كل شر، ويقول الناس
إنك على خلق عظيم، ولا يقولون إنك فاسد بليد، وإذا أتبعت ما أقول فإنك ستتجنب كل شر وتبتعد عن مواطن الزلل.
التبكير بالزواج والحض عليه:
اتخذ لنفسك زوجة وأنت صغير السن حتى تعطيك أبنا تقوم على تربيته، وأنت في شبابك، وتعيش حتى تراه وقد أشتد
وأصبح رجلا – إن السعيد من كثرت ناسه وعياله فالكل يوقرونه من أجل أبنائه.
آداب المقابلة:
لا تكن سليطا ولا متطفلا، ولا تدخل في بيت غيرك، وعندما تكون في بيت أناس آخرين وترى عينيك شيئا فألزم الصمت
ولا تبح به لأي شخص كان في الخارج، حتى لا تكون لك جريمة كبرى عندما يصل أمره إلى الأسماع.
التحذير من النساء وارتكاب الفحشاء:
أحذر المرأة الأجنبية المجهولة في بلدتها، لا توجه إليها لحظاك ولاترتكب
الفاحشة معها؛ فإنها لجة شاسعة عميقة لا يعرف تيارها، إنالمرأة البعيدة عن
زوجها تقول لك كل يوم: إني جميلة، وعندما لا يكون هناك رقباء فإنها تقف وتلقى الشباك لتوقعك في حبائلها، ما أشدها
خطيئة تستحق الموت إذا أستمع الإنسان إليها
تجنب كثرة الكلام:
لا تكثر من الكلام، فالصمت خير لك ولذلك فلا تتحدث ولا تكن ثرثارا، وكن قبل كل شيئا حريصا في كلامك إذ أن
هلاك المرء من لسانه، إن جسم الإنسان أوسع من مخزن للغلال، وهو ملئ بجميع أنواع الإجابات، فأختر منها إجابة
جيدة وقلها، وأحتفظ بالخبيث منها حبيسا في جسمك.
تقوى الله:
بيت الله يدنسه الصخب، أدع بقلب ودود ربك ذا الكلمات الخفية فينجز
ما تطلب، ويسمع ما تقول، ويقبل ما تقرب، أعرف قيمة ربك وأحترم أسمه وقدم قربانك له، ولا تتعدى على حقوقه.
البر بالأبوين:
قدم الماء لأبيك وأمك اللذين انتقلا إلى قبرهما في الصحراء، وإياك أن تغفل هذا الواجب، حتى يعمل لك أبنك بالمثل.
التحذير من الخمر:
لا تفرط في شرب قدر كبير من الجعة، فأنت إذا تكلمت خرجت عبارات أخرى، غير التي تريدها من فمك، وإنك
لتسقط فتتهشم أعضاؤك، ولا يمد إليك أحد يده، ويقوم رفقاؤك ويقولون، ألا بعدا لهذا الأحمق، إذا جاء من يبحث عنك
ليستجوبك، فأنهم يجدونك على الأرض ملقى مثل طفل صغير.
التذكير بالموت:
أقم لنفسك قبرا يثوى فيه جثمانك فذلك أمر جليل، لآن رسول سيأتيك، وإذا أتاك فإنك لن تستطع أن تقول له، إني مازلت صغيرا، فإنك
لا تعرف متى تحين منيتك، فالموت يأتي على حين غفلة، وهو يختطف الطفل الذي يرقد بين
ذراعي أمه، كما يختطف الرجل الذي بلغ من الكبر عتيا.
أختبر الصديق وتخيره:
أبتعد عن الرجل الشرير، ولا تتخذ منه صديقا، وتخير إخوانك بعد أن تبلوهم وتتحقق من صدقهم واستقامتهم، وتجنب
من كل سيئ السيرة.
غرور المال:
لا تغتر بالمال فإنه لا يجلب السعادة، ولا تعتد على مال غيرك، قد تملك قطعة أرض أحيطت بسياج جميل من
الأزهار، وتنمو فيها أشجار الجميز وقد تمتلئ يدك بأجمل الزهور وأندرها، ومع ذلك فقد تكون شقيا، لا تتكل على مال
غيرك، ولا تعتمد على ما يملكه إنسان أخر.
احترام الغير:
لا تجلس على حين يقف من هو أكبر منك سنا أو أرفع مقاما.
الآداب ومكانتها في المجتمع:
إذا كنت راسخا في الأدب، فإن الناس ستعمل بكل ما تقوله لهم، أدرس الأدب (الكتابة) وضعه
في قلبك فيطيب كل ما تقول، إذا عين الكاتب في وظيفة، فإنه سيرجع حتما إلى الكتب حتى ينجح.
فضل الأم:
إذا ما ترعرعت واتخذت لك زوجة وبيتا، فتذكر أمك التي ولدتك ثم أنشأتك من جميع الوجوه، لا تدعها تلومك
وترفع أكفها إلى الله فيسمع شكواها، فهي قد حملتك طويلا تحت القلب عبئا ثقيلا وبعد أن انتهت شهورك وولدت
حملتك، وكان ثديها طوال ثلاث سنوات في فمك، وهكذا ربتك وأنشأتك دون أن تشمئز من قذارتك، وبعد أن دخلت
المدرسة لكي تأخذ دروسا في الكتابة بقيت ترعاك في كل يوم بالخبز والجعة من بيتها.
الرحمة والبر بالناس:
لا تأكل الخبز في حين يقف أخر على مقربة منك دون أن تمد يدك إلي
بالخبز، فهناك الغنى وهناك الفقير، ومن كان في السنة الماضية غنيا صار في
هذه السنة ضاربا في الفقر.
دوام الحال من المحال:
إن النهر الذي كان يجرى بالماء في العام الماضي قد يتحول مجراه هذا العام إلى مكان أخر، وإن البحار
التي تتدفق بالمياه قد تصبح أماكن جافة.
شراهة الطعام:
لا تكن شرها في طعامك لتملئ بطنك فهي بيت الداء.
معاملة الزوجة:
كن حسن معاملة الزوجة، لا تجعل من نفسك رئيسا عليها في المنزل، وبخاصة إذا كانت قديرة في
عملها، بل لاحظ أعمالها في صمت، وتعرف عليها، وساعدها، وبذلك تتجنب كل خلاف في البيت.
معاملة الرؤساء:
لا تجب رئيسا وهو غضب، بل أبتعد عن طريقه، وإذا خاطب شخصا بألفاظ جارحة فخاطبه بكلام عذب، وسكن
من ثورته، فللإجابة المثيرة للنزاع ضرب السياط لقائلها، فإذا ما مرت ساعة فإن الرئيس سيتجه أليك ويثنى عليك، لآن كلماتك
المهدئة قد أستوعبها القلب.
**** هكذا نصت تعاليم الفراعنة القدماء، وهكذا عبر المصري الفرعوني عن مبادئه منذ آلاف السنين .
**أليس ذلك ما دعت إليه كافة الكتب السماوية المقدسة بعد ألاف السنين
**أليس ذلك ما أنزلت به وأتبعته كافة الرسالات الإلهية بعد آلاف السنين
**أليس ذلك هو ما نادى به كافة الرسل في دعواهم التي كلفوا بها من قبل الله تعالى لكافة العالمين بعد آلاف السنين .؟؟؟؟
**** أم أن الرسالات السماوية قد آتت بجديد بعد آلاف السنين ..؟؟؟
**** الآجابة أن الفراعنة قد طاولوا كافة العلوم ( اللاهوتية ) ..
بيد أن شأنهم شأن كافة البشر منذ التكوين وحتى التكوير خرج بعضهم عن المصاف القدسى ليحول
( اللاهوت ) إلى ( الكهنوت ) ليظهر للعالم بدايات الهرطقة
******************
الفراعنة القدماء بين الفلسفة والإبداع
ورد في أحدى برديات الكاتب المصري الفرعوني (آني) الذي ينتسب عائليا إلى بيت (نفر– كا– نزى– رع)
تلك البردية التي تعد من ضمن أحدى روائع الإبداعات الأدبية للمصري الفرعوني القديم، كما أنها تعد أحدى إبداعات فلسفته
المستوحاة من واقع الحياة والطبيعة والأرض المصرية، وتلك البردية ليست فلسفة انعطاف رؤيا، أو إبداعات رؤى فكر
وقد استوحاها كاتبها من أساطير الأمنيات بل هى نتاج معايشة فعلية والحض على استمراريتها وفق بنود قانونية
الفرعوني المصري الأصيل.
كما أنها وجهة نظر عامة من واقع المكان والزمان الذي يفرض واقعه الملموس تحقيق بنودها ولذلك تعد من
النصائح الجمة -وتلك النصوص الموجودة في (البردية) هى اللبنة الأولى لكافة الآداب العامة والمعاملات الإنسانية
والأحكام التشريعية التي جاءت بها كافة الكتب المقدسة بعد آلاف السنين: .....
التعاليم والنصائح:
سوف أتحدث بكل ما هو حسن، لكي يعيه قلبك فأتبع ما أقول حتى تكون محمود السيرة، بعيد عن كل شر، ويقول الناس
إنك على خلق عظيم، ولا يقولون إنك فاسد بليد، وإذا أتبعت ما أقول فإنك ستتجنب كل شر وتبتعد عن مواطن الزلل.
التبكير بالزواج والحض عليه:
اتخذ لنفسك زوجة وأنت صغير السن حتى تعطيك أبنا تقوم على تربيته، وأنت في شبابك، وتعيش حتى تراه وقد أشتد
وأصبح رجلا – إن السعيد من كثرت ناسه وعياله فالكل يوقرونه من أجل أبنائه.
آداب المقابلة:
لا تكن سليطا ولا متطفلا، ولا تدخل في بيت غيرك، وعندما تكون في بيت أناس آخرين وترى عينيك شيئا فألزم الصمت
ولا تبح به لأي شخص كان في الخارج، حتى لا تكون لك جريمة كبرى عندما يصل أمره إلى الأسماع.
التحذير من النساء وارتكاب الفحشاء:
أحذر المرأة الأجنبية المجهولة في بلدتها، لا توجه إليها لحظاك ولاترتكب
الفاحشة معها؛ فإنها لجة شاسعة عميقة لا يعرف تيارها، إنالمرأة البعيدة عن
زوجها تقول لك كل يوم: إني جميلة، وعندما لا يكون هناك رقباء فإنها تقف وتلقى الشباك لتوقعك في حبائلها، ما أشدها
خطيئة تستحق الموت إذا أستمع الإنسان إليها
تجنب كثرة الكلام:
لا تكثر من الكلام، فالصمت خير لك ولذلك فلا تتحدث ولا تكن ثرثارا، وكن قبل كل شيئا حريصا في كلامك إذ أن
هلاك المرء من لسانه، إن جسم الإنسان أوسع من مخزن للغلال، وهو ملئ بجميع أنواع الإجابات، فأختر منها إجابة
جيدة وقلها، وأحتفظ بالخبيث منها حبيسا في جسمك.
تقوى الله:
بيت الله يدنسه الصخب، أدع بقلب ودود ربك ذا الكلمات الخفية فينجز
ما تطلب، ويسمع ما تقول، ويقبل ما تقرب، أعرف قيمة ربك وأحترم أسمه وقدم قربانك له، ولا تتعدى على حقوقه.
البر بالأبوين:
قدم الماء لأبيك وأمك اللذين انتقلا إلى قبرهما في الصحراء، وإياك أن تغفل هذا الواجب، حتى يعمل لك أبنك بالمثل.
التحذير من الخمر:
لا تفرط في شرب قدر كبير من الجعة، فأنت إذا تكلمت خرجت عبارات أخرى، غير التي تريدها من فمك، وإنك
لتسقط فتتهشم أعضاؤك، ولا يمد إليك أحد يده، ويقوم رفقاؤك ويقولون، ألا بعدا لهذا الأحمق، إذا جاء من يبحث عنك
ليستجوبك، فأنهم يجدونك على الأرض ملقى مثل طفل صغير.
التذكير بالموت:
أقم لنفسك قبرا يثوى فيه جثمانك فذلك أمر جليل، لآن رسول سيأتيك، وإذا أتاك فإنك لن تستطع أن تقول له، إني مازلت صغيرا، فإنك
لا تعرف متى تحين منيتك، فالموت يأتي على حين غفلة، وهو يختطف الطفل الذي يرقد بين
ذراعي أمه، كما يختطف الرجل الذي بلغ من الكبر عتيا.
أختبر الصديق وتخيره:
أبتعد عن الرجل الشرير، ولا تتخذ منه صديقا، وتخير إخوانك بعد أن تبلوهم وتتحقق من صدقهم واستقامتهم، وتجنب
من كل سيئ السيرة.
غرور المال:
لا تغتر بالمال فإنه لا يجلب السعادة، ولا تعتد على مال غيرك، قد تملك قطعة أرض أحيطت بسياج جميل من
الأزهار، وتنمو فيها أشجار الجميز وقد تمتلئ يدك بأجمل الزهور وأندرها، ومع ذلك فقد تكون شقيا، لا تتكل على مال
غيرك، ولا تعتمد على ما يملكه إنسان أخر.
احترام الغير:
لا تجلس على حين يقف من هو أكبر منك سنا أو أرفع مقاما.
الآداب ومكانتها في المجتمع:
إذا كنت راسخا في الأدب، فإن الناس ستعمل بكل ما تقوله لهم، أدرس الأدب (الكتابة) وضعه
في قلبك فيطيب كل ما تقول، إذا عين الكاتب في وظيفة، فإنه سيرجع حتما إلى الكتب حتى ينجح.
فضل الأم:
إذا ما ترعرعت واتخذت لك زوجة وبيتا، فتذكر أمك التي ولدتك ثم أنشأتك من جميع الوجوه، لا تدعها تلومك
وترفع أكفها إلى الله فيسمع شكواها، فهي قد حملتك طويلا تحت القلب عبئا ثقيلا وبعد أن انتهت شهورك وولدت
حملتك، وكان ثديها طوال ثلاث سنوات في فمك، وهكذا ربتك وأنشأتك دون أن تشمئز من قذارتك، وبعد أن دخلت
المدرسة لكي تأخذ دروسا في الكتابة بقيت ترعاك في كل يوم بالخبز والجعة من بيتها.
الرحمة والبر بالناس:
لا تأكل الخبز في حين يقف أخر على مقربة منك دون أن تمد يدك إلي
بالخبز، فهناك الغنى وهناك الفقير، ومن كان في السنة الماضية غنيا صار في
هذه السنة ضاربا في الفقر.
دوام الحال من المحال:
إن النهر الذي كان يجرى بالماء في العام الماضي قد يتحول مجراه هذا العام إلى مكان أخر، وإن البحار
التي تتدفق بالمياه قد تصبح أماكن جافة.
شراهة الطعام:
لا تكن شرها في طعامك لتملئ بطنك فهي بيت الداء.
معاملة الزوجة:
كن حسن معاملة الزوجة، لا تجعل من نفسك رئيسا عليها في المنزل، وبخاصة إذا كانت قديرة في
عملها، بل لاحظ أعمالها في صمت، وتعرف عليها، وساعدها، وبذلك تتجنب كل خلاف في البيت.
معاملة الرؤساء:
لا تجب رئيسا وهو غضب، بل أبتعد عن طريقه، وإذا خاطب شخصا بألفاظ جارحة فخاطبه بكلام عذب، وسكن
من ثورته، فللإجابة المثيرة للنزاع ضرب السياط لقائلها، فإذا ما مرت ساعة فإن الرئيس سيتجه أليك ويثنى عليك، لآن كلماتك
المهدئة قد أستوعبها القلب.
**** هكذا نصت تعاليم الفراعنة القدماء، وهكذا عبر المصري الفرعوني عن مبادئه منذ آلاف السنين .
**أليس ذلك ما دعت إليه كافة الكتب السماوية المقدسة بعد ألاف السنين
**أليس ذلك ما أنزلت به وأتبعته كافة الرسالات الإلهية بعد آلاف السنين
**أليس ذلك هو ما نادى به كافة الرسل في دعواهم التي كلفوا بها من قبل الله تعالى لكافة العالمين بعد آلاف السنين .؟؟؟؟
**** أم أن الرسالات السماوية قد آتت بجديد بعد آلاف السنين ..؟؟؟
**** الآجابة أن الفراعنة قد طاولوا كافة العلوم ( اللاهوتية ) ..
بيد أن شأنهم شأن كافة البشر منذ التكوين وحتى التكوير خرج بعضهم عن المصاف القدسى ليحول
( اللاهوت ) إلى ( الكهنوت ) ليظهر للعالم بدايات الهرطقة
******************
الإثنين يناير 16, 2012 8:05 am من طرف bkzeiadi
» منظومة قواعد علم ( الآرقام ) فى النشأة والتكوين ــ تحميل
الأربعاء أبريل 13, 2011 8:40 am من طرف saber
» حبا فى الله جميع طرق علاجات الآمراض ( الروحانية ـ العضوية ) مجانا ـ دون وساطة
الثلاثاء نوفمبر 23, 2010 9:47 am من طرف kamel321977
» الفيلم السينمائى ( Secrets of Egypt's Lost Queen 2007 ) أدخل للمشاهدة
الثلاثاء أغسطس 24, 2010 7:54 am من طرف nabaaazem01048
» لهيب الآحقاد .. موروثات الآحفاد
الثلاثاء ديسمبر 23, 2008 11:51 pm من طرف Admin
» كلمة الباحث العلمى / سيد جمعة
الثلاثاء ديسمبر 23, 2008 11:44 pm من طرف Admin
» الفارق بين الآيات الرحمانية والآيات الشيطانية ـ أطلاع قراءة
الثلاثاء ديسمبر 23, 2008 11:36 pm من طرف Admin
» كلمة الباحث العلمى / سيد جمعة
الثلاثاء ديسمبر 23, 2008 11:22 pm من طرف Admin
» تطبيقات نظرية ( التكامل الطبائعى ) ـ الإعجاز العلمى بين بلاء الإهانة وأبتلاء المهانة ـ أطلاع قراءة
الأحد نوفمبر 16, 2008 6:34 am من طرف Admin